بقلم أ.فضيلة حمّاد
" سارع الأب ... إلى ابنه بخوف شديد ليخرج رأسه من الماء في حادثة كادت أنْ تكون نتائجها مخيفة لو لم يُلاحظها ، فقد كان ابنه .. يلتقط أنفاسه بصعوبة، في ذات اللحظة تحدث معه ، ليعرف سبب إقدامه على مثل هذا الأمر، لتكون الصدمة بأنه تحدٍ منتشر في منصات التواصل الاجتماعي، وهذا التحدي يدعو الأطفال للبقاء تحت الماء لمدةأطول..وبلغته البريئة يقول الطفل “فكرتها لعبة حلوة” مثل ما شفتها على "التيك توك" ولكن خفت كثيراً لما جربتها".