20 يونيو 2010
بدأ البرنامج الصيفي لبرنامج "كن حراً" بأنشطة وألعاب ومهارات مميزة منها كيف ينتقي الطفل كلمات جميلة في حقه وحق الآخرين، ومنها يتعلم بعض حقوقه الأساسية ومسئوليته تجاه كل حق، ويتعلم كيف يكتسب صفة الإيثار فيحب للآخرين ما يحب لنفسه، وأيضا يتعلم أن يفكر بابتسامة، فالابتسامة طريق للتفكير الإيجابي و للنجاح.
7 يوليو 2010
شارك "كن حراً" في اليوم العائلي الذي نظمه مركز أحمد كانو الصحي بمنطقة النويدارت تحت عنوان "عائلتي حياتي"، وذلك يوم الخميس الموافق 1 يوليو 2010. حيث قدم "كن حراً" ورش مصغرة لمهارات الحماية الأساسية للأطفال من عائلات الأطباء، و الممرضين وجميع العاملين في المركز الصحي وزواره.
23 يوليو 2010
بدأ "كن حراً" سلسلة من الحلقات الإذاعية بإذاعة البحرين تحت عنوان "لنقضي صيفاً ممتعاً مع أبنائنا". في هذه السلسلة تم إلقاء الضوء على كيفية التخطيط لصيف ممتع ومفيد للعائلة والاستفادة من هذه الإجازة في التعرف عن قرب على الأطفال وسلوكياتهم، سواء التي تحتاج لتعزيز أو تصحيح وتعديل.
24 يوليو 2010
تعلن حركة "حماية الأطفال الآن" عن أن باب الاشتراك في مسابقة إعداد قانون نموذجي لحماية الطفل، لايزال مفتوحاً، و أن آخر موعد لاستلام القانون المقترح هو 21 أكتوبر 2010.
الهدف من المسابقة هو تشجيع الإطلاع على حقوق الطفل و تكوين اهتمام تجاهه، كما أنها تأتي لسد فراغ تشريعي متعلق بحقوق الطفل و حمايته من الاعتداء في المنطقة. كما تم تخصيص جائزة وقدرها 2000 دولار مع شهادة تكريم للفائز/ة.
2 أغسطس 2010
بعد الانتهاء من البرنامج الصيفي الذي كان حافلاً بالمرح والمتعة والأنشطة و المهارات الحياتية التي تساهم في بناء شخصية الأطفال، جميل أن نتشارك معكم بعرض بعض تجارب و استفادات الأطفال التي اكتسبوها من خلال الورش في فترة الصيف:
نور (9 سنوات) :
"دائماً ادع أمي تختار لي ملابسي عندما أود الخروج من المنزل، وبعد أن شاركت في ورشة "أنا قادر على اتخاذ القرار" بدأت أقرر ماذا سألبس أنا وأحياناً أمي تساعدني في ذلك".
9 أغسطس 2010
زار مجموعة طلبة وطالبات، تخصص خدمة اجتماعية، من جامعات خليجية مختلفة، "كن حراً" بهدف التعرف على الأنشطة والخدمات التي تقدمها منظمات المجتمع المدني، وكذلك التعرف على معنى العمل التطوعي وأثره الإيجابي على الفرد والمجتمع.
17 أغسطس 2010
شارك "كن حراً" في مؤتمر "التعددية الثقافية، والمجتمع العالمي" والذي أقيم في طهران في الفترة من 24 إلى 27 يوليو 2010، بورقة بعنوان "النمو والتطور بالاختلافات الثقافية، مع الاحتفاظ بالهوية في عالم ملئ بالتحديات"
ناقشت الورقة تجربة "كن حراً" في تدريب الأطفال و المراهقين على تقدير واحترام الاختلافات الثقافية، وأيضاً التطور والتعلم منها مع الاحتفاظ بهويتهم.
23 أغسطس 2010
شهر رمضان فرصة لتعليم أبنائنا القيم الإنسانية الراقية، فرصة للتواصل والتراحم، وفرصة للتسامح والمحبة.
لوّن "كن حراً" بعض أنشطته بألوان شهر رمضان الزاهية، لغرس القيم الرمضانية، ولتوطيد العلاقة بين الآباء والأبناء. من هذه الأنشطة:
• حلقات إذاعية بعنوان "القيم الرمضانية"، تتناول: "الإحساس والتشاعر ومساعدة الآخرين"، "العلاقات الأسرية في شهر رمضان"، "تعليم أطفالنا التواصل الاجتماعي " و "زرع أخلاق جميلة لدى أطفالنا".
16 أكتوبر 2010
أخبار "كن حراً" تعود من جديد بحلتها الجديدة. لقد عمل "كن حراً" على استحداث نظام جديد للمراسلات (والذي منه نرسل أول رسالة).
يستلم "كن حراً" العديد من الرسائل الإلكترونية بصورة مستمرة، ومؤخراً استلم "كن حراً" رسائل تسأل عن سبب انقطاع اخباره، إحدى هذه الرسائل من منظمة غير حكومية معنية بحماية الأطفال والنساء من العنف، في جمهورية الدومينيك.
27 نوفمبر 2010
دشن "كن حراً" كتيب "أنا شاب قوي وذكي وآمن على الإنترنت" بحضور مدراء المدارس الحكومية و الخاصة، ومدير العلاقات العامة بالسفارة البريطانية، وممثلي بعض الجمعيات النسائية. هذا الكتيب يعنى بتوصيل مهارات الحماية الأساسية على الانترنت لفئة الناشئة من المرحلة الإعدادية والثانوية. حيث يقوم "كن حراً" بتوزيع هذا الكتيب على الطلبة والطالبات بعد كل ورشة تدريبية متعلقة بالحماية على الإنترنت.
22 ديسمبر 2011
درب "كن حراً" أكثر من 1400 طفل، خلال عام 2010، على مختلف مهارات الحياة الأساسية، ومهارات الحماية من الاعتداء بواسطة الورش المصغرة، وهي ورش تستغرق 15 دقيقة فقط، يتم خلالها توصيل أحد مفاهيم الحماية من الاعتداء، أو مهارات الحياة الأساسية لمجموعة صغيرة من الأطفال باستخدام وسائل شيقة مثل العرائس، والمجسمات، والألعاب، واللوحات الوبرية.
24 ديسمبر 2010
أعلن "كن حراً" وحركة "لنحمي الأطفال الآن" أسماء الفائزين في المسابقة القانونية التي أطلقتها مبادرة "حماية الأطفال الآن" في بداية عام 2010، والتي تهدف إلى توسيع المعرفة في القضايا القانونية المتخصصة بحقوق الطفل لدى الطلبة في الجامعات العربية، وذلك بالاستفادة من القوانين الموجودة في الدول العربية والأوربية، وتساهم في تنشيط وتنمية البحث العلمي القانوني في مجال حقوق الطفل.
